تدوينة قصيرة غير منقحة الألفاظ أة الأخطار أكتبها بكل غضب يرجى كمن ذوي الضمائر عدم قرائتها لأنها مثيرة للقيء أكرمكم الله
ولست مسؤولا عن الأثار السليبة التي ستتركها فيكم وقد أعذر من أنذر ...
اليوم في حافلة نقل "الطلاب" وليس "الطلبة" حدثت ظاهرة أمامي لم أستطع حتى تصديقها ارويها ليس لإشاعة الفاحشة ولكن لتبيين مدى إنحراف المستوى الأخلاقي في الجامعة الجزائرية والفتاة الجزائرية بالخصوص .
كانت فتاة تجلس أمامي مرتدية الحجاب "العصري" الذي يفضح أكثر مما يستر ..المهم لاداعي ماحدث أن تلك الفناة كانت تتصرف منذ صعودها في الحافة بتصرفات غريبة تثير الريبة لكل من لديه للرجولة بصلة ...
المهم فجأة خاطبت أحد الذكور تسأله عن سر نظراته اليها فأجاب بالنفي (الحقيقة حتى لو فعل لا الومه ) لكنها إسترسلت في الحديث معه قائلة بأن عينيه كانتا زائغتين هنا و هنا وهي تشير بيدها الى مناطق من جسمها تعجبت من جرأة الفتاة أما الفتى فقد إنتفض غاضبا : واش حابة تركبي فينا تيكي بالسيف , ما تحشميش ؟!
ردت عليه : رد بالك يا بن الناس ...هنا لا أعرف ماذا قال الفتى لكنه من المؤكد قالها في نفسه لاني لم أسمه حقيقة ..هنا ثارت الفتاة وصاحت فيه الفتاة كيف تقول أني قحــ... (عاهرة ) بأعلى صوتها والفتى ينفي وهو مصفر الوجه لكنها لم تكتفي هنا بل أعادت تلك الكلمة مرارا
وهنا ثارت ثائرتي أنا أيضا - رغم أني إستغرقت وقتا لأغضب - : هو غير مؤدب لكنه قالها مرة واحدة وأنت التي تقولينها الآن بكل جرأة ماذا نسميك , بنت فاميليا مثلا ؟؟!! لم أرد في حياتي كلها ضرب فتاة مثل ما أردته اليوم ...
خلاصة القول : لن أعلق أو أحلل أنتظر رأيكم في الموضوع لأني مازلت نادما لأني لم أشبع تلك الفتاة ضربا ..آسف
للموضوع تكملة وتعليق لاحقا ..
ولست مسؤولا عن الأثار السليبة التي ستتركها فيكم وقد أعذر من أنذر ...
اليوم في حافلة نقل "الطلاب" وليس "الطلبة" حدثت ظاهرة أمامي لم أستطع حتى تصديقها ارويها ليس لإشاعة الفاحشة ولكن لتبيين مدى إنحراف المستوى الأخلاقي في الجامعة الجزائرية والفتاة الجزائرية بالخصوص .
كانت فتاة تجلس أمامي مرتدية الحجاب "العصري" الذي يفضح أكثر مما يستر ..المهم لاداعي ماحدث أن تلك الفناة كانت تتصرف منذ صعودها في الحافة بتصرفات غريبة تثير الريبة لكل من لديه للرجولة بصلة ...
المهم فجأة خاطبت أحد الذكور تسأله عن سر نظراته اليها فأجاب بالنفي (الحقيقة حتى لو فعل لا الومه ) لكنها إسترسلت في الحديث معه قائلة بأن عينيه كانتا زائغتين هنا و هنا وهي تشير بيدها الى مناطق من جسمها تعجبت من جرأة الفتاة أما الفتى فقد إنتفض غاضبا : واش حابة تركبي فينا تيكي بالسيف , ما تحشميش ؟!
ردت عليه : رد بالك يا بن الناس ...هنا لا أعرف ماذا قال الفتى لكنه من المؤكد قالها في نفسه لاني لم أسمه حقيقة ..هنا ثارت الفتاة وصاحت فيه الفتاة كيف تقول أني قحــ... (عاهرة ) بأعلى صوتها والفتى ينفي وهو مصفر الوجه لكنها لم تكتفي هنا بل أعادت تلك الكلمة مرارا
وهنا ثارت ثائرتي أنا أيضا - رغم أني إستغرقت وقتا لأغضب - : هو غير مؤدب لكنه قالها مرة واحدة وأنت التي تقولينها الآن بكل جرأة ماذا نسميك , بنت فاميليا مثلا ؟؟!! لم أرد في حياتي كلها ضرب فتاة مثل ما أردته اليوم ...
خلاصة القول : لن أعلق أو أحلل أنتظر رأيكم في الموضوع لأني مازلت نادما لأني لم أشبع تلك الفتاة ضربا ..آسف
للموضوع تكملة وتعليق لاحقا ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق